حوارية (١٤٢) الأنثى ملاك الرحمة أصبحت اليوم محطة للإغراء والشهوة.

حوارية (١٤٢) الأنثى ملاك الرحمة أصبحت اليوم محطة للإغراء والشهوة. السائل: آه آه آه أصبح مسرح الحياة صالة أفراح بالنسبة لبعض الموظفات بمختلف طبقاتهن أكثر منها حجاب ساتر يحشم المرأة فأصبحت محلا للإغراء فما هي نصيحتك لي تجاه نفسي لهذه المناظر وعلاقتي معهن وما هي الطرق التي من خلالها يمكن أن أكون مؤثرا فيهن؟ الجواب بسمه تعالى: سلامتك من الآه أولاً ، وهذا الألم ينم على إيمان وحسرة وأذكرك بقول الله تعالى {قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ۚ ذَٰلِكَ أَزْكَىٰ لَهُمْ ۗ إِنَّ الله خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ (30) وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا ۖ وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَىٰ جُيُوبِهِنَّ ۖ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ...